[size=18][b]..........................لمحات...............................[/b][/size]

هذا أنا أقع من جديد في دوامة الأفكار أقاوم التيار ولكن ليس لي من خيار سوى الابحار كلما جذبتني الكلمات وكلما تبنتني الاحرف أكتب .... عسى كتابتي أن تندب حالي وترترثي لاحوالى.
أكتب ولي رغبة جامعة في تغير معالم الدنيا وناسها ... أراها باستغراب وتعجب واضطراب لعلي أضحك لكن في الصميم هناك دوما شحنة المنتهية من التنكر... من التبرؤ .... من التعجب أرى في عالمنا الضيق هذا عشرات الالاف الملايين من البشر أوليس بالضبط البشر بل شخصياتهم هناك المتسرع .... الفضولي المتخاذل الأناني ..... الحقود ... وأسترسل الى ماشئت أتساءل كيف شهدت كل هذه العيوب المياه .... لقد كانت مسجونه ولم تجد طريقتها الى النور حتى شهد العالم اول جريمة للقتل في تاريخ البشرية كلها قابيل وهابيل هناك خرجت مكبوتات الناس الى الوجود وبدأت تغزو الصدور كالعدوى بدأت تتكاثر تتنوع وتلتقي لتكون عدوى أخرى باعتبار لها داء فهل لها دواء طبعا فمن تشبث بأدميته وحافظ على انسانيته واستمتع الى فطرته فذاك هو الشفاء ولكن ماذاعن ضفاف القلوب
الاخطر والادهى هل سنشهد صنفا مهجنا جديدا من هذه العلل اذا استمر هذا الضعف في القلوب والنفوس بهذا الشكل المهول فكيف سنكون ياترى...
تحياتي اتمنى من الله ان يعجبكم هذا .............انتظر رد كل من اطيل عليه

جزاك الله خيرااااااااا اخي عادل

سلمت يداك